اليوم الرابع – أســبوع القاهـرة للميـاه 2019
تحت شعار “الإستجابة لنــدرة الميــاه”
” تتضمن أجندة اليوم الرابع من أسبوع القاهرة للمياه 2019، العديد من الفعاليات والجلسات واللقاءات والمنتديات والإجتماعات ، حيث تتواصل فعاليات هذا الملتقى الأكبر من نوعه في مجال الشأن المائي علىالمســتويات الوطنيــة والإقليميــة والدوليــة، وتنظمــه وزارة المــوارد المائيــة والــري المصريــة ســنوياً بالتعــاون مع الشــركاء الوطنييــن والإقليمييــن والدولييــن
يتضمن اليوم الرابع قيام وزارة الموارد المائية والري بعقد جلسة “آثار تغير المناخ ..الإستجابة والتكيف”.. حيث تتناول هذه الجلسة الإجابة على سؤالين: “كيف سيؤثر تغير المناخ على دورة المياه” و”ما هي استراتيجيات التخفيف والتكيف الرئيسية للحد من المخاطر البيئية”
وفي هذا الصدد ، فقد تغير مناخ الأرض على مر التاريخ ، لكن المعدل في هذه الأيام غير مسبوق ويؤثر بشكل جذري على جميع جوانب الحياة. ويعتبر تغير المناخ لاعباً حيوياً بالنسبة لمستقبل كوكبنا ، حيث أنه له تأثير كبير على موارد المياه وصحة الإنسان والرفاهية والحياة البرية وخدمات النظام الإيكولوجي والأمن الغذائي والبيئة بشكل عام. الأحداث الشديدة مثل الفيضانات والجفاف لها آثار كبيرة على المجتمعات
كما تتناول فاعليات اليوم الربع اجتماع المجلس الاستشاري المصري الهولندي للمياه .. والتي ينظمها المجلس الاستشاري المصري الهولندي لإدارة المياه ، ووزارة الموارد المائية والري
يهدف هذا الإجتماع إلى استكمال المناقشات حول تقدم الشراكة المصرية الهولندية في مجال المياه بالإضافة إلى عرض تقدم الأنشطة والدراسات والمشاريع التي تم الانتهاء منها أو الجاري تنفيذها
كما يتضمن الإجتماع تبادل المعلومات المتعلقة بالموضوعات الخاصة بمذكرة التفاهم الموقعة بين الوزارتين ، في مجال الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية ، والصرف الصحي في المناطق الريفية وإدارة المياه العادمة ، والمياه والزراعة.وفي الختام ستتم مناقشة الإجراءات المستقبلية وخطط المجلس لعام 2019/2020
جدير بالذكر أن المجلس الاستشاري المصري الهولندي للمياه يمتلك تاريخ طويل في دعم وتعزيز التعاون بين الحكومتين منذ إنشاؤه في عام 1976. ويرأس المجلس وزير الموارد المائية والري المصري و وزيرة البنية التحتية والمياه الهولندية كما تضم اللجنة أعضاء من الوزارات المختلفة ذات الصلة بقطاع المياه من الجانبين المصري والهولندي
كما تشهد فاعليات اليوم الرابع عقد “الإجتماع الأول للجنة المشتركة الرفيعة المستوى المعنية بالمياه والزراعة في المنطقة العربية” ، والذي تنظمه جامعة الدول العربية بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري ومنظمة الأغذية والزراعة بالأمم المتحدة (الفاو) , واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغرب آسيا (إسكوا) ، والمنظمة العربية للتنمية الزراعية
يأتي هذا الإجتماع استجابة لقرار المجلس الوزاري العربي المشترك للمياه والزراعة ، والذي اعتمد إعلان القاهرة وعُقد على امتداد المؤتمر الإقليمي للأرض والمياه في الرابع من أبريل 2019
يركز الاجتماع الأول على محور “آليات تخصيص موارد المياه المستدامة للقطاع الزراعي في المنطقة العربية” , كما سيتم طرح ورقة تتضمن السياسات الإقليمية حول الآليات المستدامة والمبتكرة لتخصيص المياه وذلك من خلال المناقشات وتبادل الخبرات
ومن المقرر أن تقوم اللجنة المشتركة الرفيعة المستوى بوضع خطة عمل للسنوات الخمس القادمة، بصرف النظر عن وضع إطار عمل السياسات وأولويات البرامج من أجل خلق الترابط بين الزراعة والماء في المنطقة العربية
هذا وتعد اللجنة المشتركة الرفيعة المستوى بمثابة الذراع الفني للمجلس الوزاري المشترك للمياه والزراعة وهي المعنية بالسياسات والبرامج الإقليمية لضمان التنسيق والتكامل بين سياسات المياه والزراعة
الهدف النهائي للمجلس الوزاري العربي المشترك للمياه والزراعة هو تحقيق الأمن الغذائي واستدامة الموارد المائية من خلال التنسيق والاتساق والتكامل بين السياسات المائية والزراعية القطاعية في المنطقة العربية
وفي ذات السياق تشهد فاعليات اليوم الرابع تنظيم ملتقى أطفال المياه (سفراء المياه الصغار) والذي تنظمه وزارات : الموارد المائية والري , الثقافة ، التربية والتعليم , الشباب والرياضة , والاتحاد الأوروبي
يسعى الملتقى هذا العام إلى رفع وعي الأطفال بقضايا المياه والتعريف بأهمية ترشيد استهلاك المياه هذا بالإضافة إلى تشجيع الأطفال المشاركون على نشر هذه المفاهيم إلى قرنائهم في كل مكان , كما ستقام العديد من الأنشطة والمسابقات على هامش الملتقى مثل المحاضرات وورش العمل الأدبية وأنشطة الرسم وعروض الدمى.وخلال أسبوع القاهرة للمياة 2019 سنعمل جنبًا إلى جنب مع الأطفال لضمان مشاركتهم الفعالة في أنشطة المؤتمر
تجدر الإشارة بأن جيل الأطفال يلعب دورًا هاما في مستقبل إدارة الموارد المائية وذلك بموجب قدراتهم المتطورة واستقلاليتهم المتزايدة من خلال المشاركة في عمليات صنع القرار في المستقبل.فعندما يتعلم الأطفال التواصل بإبداء الآراء وتحمل المسؤولية واتخاذ القرارات فمن شأن ذلك ان ينمي لديهم مبادئ الاحساس بالانتماء والعدالة والمسؤولية والتعاون
كذلك يقوم (المركز القومي لبحوث المياة)ببتنفيذ رنامج تدريبي حول الإدارة المتكاملة للموارد المائية، وذلك بالتعاون مع وزارة الموارد المائية والري ومنظمة التعاون الإسلامي
يعقد هذا البرنامج التدريبي في إطار رؤية منظمة التعاون الإسلامي بشأن المياه (OIC) والتي انطلقت في عام 2009 لتعزيز تعاون الدول الإسلامية الأعضاء في التصدي لتحديات المياه التي يواجهها العالم الإسلامي
كما تأتي هذه الدورة التدريبية بهدف رفع القدرات في الإدارة المتكاملة للموارد المائية ، كما أنها تتيح الفرصة للمشاركين بمشاركة رؤيتهم في تصميم وتقييم الاستجابة لمشاكل إدارة الموارد المائية
جدير بالذكر أن هذا البرنامج التدريبي يأتي تتويجاً لإعلان الدكتور/ محمد عبد العاطى وزير الموارد المائية والري خلال الدورة الرابعة لمؤتمر وزراء مياه دول منظمة التعاون الإسلامي والذي عقد بالقاهرة في أكتوبر 2018 كمساهمة من مصر لتنفيذ رؤية المياه الخاصة بمنظمة التعاون الإسلامي
…. ويستهدف هذا البرنامج التدريبي زيادة المعرفة حول المفاهيم والأدوات المختلفة لإدارة الموارد المائية، مع تطوير المهارات اللازمة لتلبية الاحتياجات العاجلة في قطاع الموارد المائية، وكذلك دعم وتحفيز تطبيق مبدأ الإدارة المتكاملة للموارد المائية (IWRM) للبلدان المشاركة في التدريب من العالم الإسلامي.فضلاً عن السماح للمشاركين من الدول الإسلامية الأعضاء بالتواصل بفاعلية كخبراء من مختلف التخصصات لتبادل المعرفة وعرض أفضل الممارسات
كما تقوم الهيئة المشتركة المسئولة عن دراسة وتطوير نظام الخزان الجوفي النوبي , والمركز القومي لبحوث المياة ، بتنظيم الاجتماع العشرين للهيئة المشتركة المسئولة عن دراسة وتطوير نظام الخزان الجوفي النوبي
، حيث أوجدت الدول المشاطئة بيئة مؤسسية واعدة للتعاون المتبادل في استخدام الخزان الجوفي النوبي ، من خلال تأسيس هيئة مشتركة، وبالتالي ، فإن جميع الدول المشتركة بالخزان النوبي هي أعضاء في الهيئة المشتركة المسئولة عن دراسة وتطوير الخزان الجوفي النوبي، وتعترف بشكل متبادل بالدور الهام المتمثل في وجود مثل هذه المنظمة الإقليمية لإدارة الحدود
جدير بالذكر أن دور الهيئة المشتركة يتبلور في دعم أواصر التعاون بين الدول الأعضاء من خلال الأنشطة المشتركة من أجل تحقيق التنمية المستدامة ، بما في ذلك مراقبة حالة استخدام طبقة المياه الجوفية ، وتقييم التقدم المحرز والأنشطة التي تم تنفيذها على الصعيدين الإقليمي والوطني
كما تدار الهيئة المشتركة من خلال مجلس إدارة , حيث يعين كل بلد ثلاثة أعضاء على المستوى الوزاري في المجلس. ترأس كل دولة عضو مجلس الإدارة بالتناوب. تعقد اجتماعات مجلس الإدارة بشكل منتظم ، ويجوز عقد اجتماعات استثنائية بناءً على طلب الأعضاء
كما يشهد اليوم الرابع قيام اللجنة العلمية الخاصة بأسبوع القاهرة للمياة ، وبالتعاون مع جامعة كوينز لاند في أستراليا ، بتنظيم مسابقة الثلاث دقائق (مسابقة لعرض رسالة خلال ثلاث دقائق) , وتستهدف المسابقة تنمية مهارات الباحثين الأكاديمية ومهارات العرض التقديمي ومهارات التواصل البحثي , حيث أن العرض في مسابقة الثلاث دقائق يؤدي إلى زيادة قدرتهم على شرح أبحاثهم بفاعلية في ثلاث دقائق بلغة مناسبة لجمهور غير متخصص
وعلى هامش أسبوع القاهرة للمياه 2019 ، يقام معرض أسبوع القاهرة للمياة، والذي يتم تنظيمه بالتوازي مع أنشطة الأسبوع وذلك على مدار أيام الأسبوع في نفس مكان انعقاد المؤتمر.. كما يعد هذا المؤتمر الهام بمثابة فرصة فريدة لجميع المؤسسات العامة والخاصة في قطاع المياه والأعمال والصناعات ذات الصلة لعرض أنشطتها وبرامجها ومنتجاتها وتوليد الأفكارالحديثة والتقنيات المتقدمة في الموضوعات المتعلقة بالمياه مثل تحلية المياه والطاقة المتجددة وتكنولوجيا الحفاظ على المياه
كمات تتضمن أجندة اليوم الرابع تنظيم جلسة خاصة حول “مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية في منطقتي الساحل الشمالي ودلتا النيل” ، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي
تركز هذه الجلسة على تقديم الجهود السابقة / المستمرة للتكيف مع آثار ارتفاع مستوى سطح البحر وخطة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية لساحل البحر المتوسط في مصر
يتضمن الجزء الأول من الجلسة عرض الصورة العالمية لقضايا التكيف مع تغير المناخ وتطبيق الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية في جميع أنحاء العالم كما تتناول الجلسة تقديم مشروعين رئيسيين للتكيف وهما : مشروع التكيف المنفذ من جانب مرفق البيئة العالمية ضمن برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لتغير المناخ في دلتا نهر النيل ، ومشروع التكيف مع تغير المناخ الجاري في مناطق الساحل الشمالي ودلتا النيل في مصر .. كذلك سيتم استعراض الأهداف المرجوة من هذه المشروعات والأنشطة التي تم تنفيذها في هذا الإطار .. مثل إدخال التقنيات المعتمدة على الطبيعة للتكيف مع تأثيرات تغير المناخ في مصروارتفاع مستوى سطح البحر
كما يتناول الجزء الثاني من الجلسة عرض تفصيلي لأعمال الحماية الساحلية للتكيف التي تم إجراؤها كجزء من مشروع تعزيز التكيف مع التغيرات المناخية في منطقتي الساحل الشمالي ودلتا النيل , كما سيتم عرض لمحة عامة عن الجهود الوطنية لوضع استراتيجية الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية وتطوير خطة الإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية في مصر. هذا وتختتم أعمال الجلسة بعدد من التوصيات بشأن مستقبل جهود التكيف والإدارة المتكاملة للمناطق الساحلية في مصر وجميع أنحاء العالم
على جانب آخر ، ينظم المعهد الدولي للمياه بستوكهولم ، بالتعاون مع المركز الدولي للتعاون في مجال المياه تحت رعاية اليونسكو ، جلسة بعنوان”تهديد الأمن البشري بسبب المخاطر الناجمة عن التغيرات المناخية في حوض نهر النيل الشرقي”
تتناول الجلسة آليات تشكيل المخاطر الناجمة عن التغيرات المناخية خطراً حقيقي على الأمن البشري، كما ستناقش الجلسة كيف يمكن للأطراف الفعالة الرئيسية – المنوط بها إدارة الموارد المائية ، والسياسات المناخية ، والتخطيط الإنمائي – أن تمضي قدماً في تطبيق منظور الأمن المناخي للحد من المخاطر وبناء القدرة على التكيف على المدى الطويل
كما تسلط الجلسة الضوء علي الفهم الجيد للعلاقة بين مخاطر التغيرات المناخية وتحقيق الأمن المائي بصفة خاصة كما سيتم عرض أمثلة من حوض نهر النيل الشرقي
وفي سياق متصل يقوم المركز القومي لبحوث المياه أيضاً بعقد جلسة
“تأثيرات تعرض الموارد المائية للتغيرات المناخية”
سوف تتناول الجلسة عرض الأدوات والنماذج المستخدمة للتنبؤ بالتغيرات المناخية وتأثيرها على هطول الأمطار وارتفاع مستوى سطح البحر، وذلك من خلال عرض البحوث التي أجريت على دلتا نهر النيل , كما سيتم عرض ابتكارات تستخدم لحماية دلتا النيل من الفيضانات الناجمة عن تغير المناخ
، حيث تعتبر التغيرات المناخية وآثارها المحتملة على موارد المياه قضية هامة في جميع أنحاء العالم وذلك لأنها من الممكن أن تتسبب في فترات فيضانات أو جفاف غير متوقعة فضلاً عن ارتفاع مستوى سطح البحر.كما تتعرض مناطق الدلتا علي مستوي العالم لارتفاع مستوى سطح البحر وانحسار الشاطئ بسبب التغيرات المناخية , كما أن دلتا النيل واحدة من المناطق المعرضة لتلك التغيرات
وفي هذا الصدد أيضاً تقوم وزارة الموارد المائية والري المصريةبتنظيم جلسة ” التعامل مع تأثير التغيرات المناخية علي المياه”
وسوف تركز الجلسة على بعض الجوانب الهامة لآثار تغير المناخ الموضحة من خلال عرض خمس دراسات. ستحاول إحدى هذه الدراسات فهم وتوقع كيف سيؤثر تغير المناخ على مياه التربة وملوحة التربة والإنتاج الزراعي من الآن فصاعدا ، فيما تؤكد دراسة أخرى على أن DEM أكثر دقة وأهمية لتقييم مخاطر ارتفاع مستوى سطح البحر في مصر
فيما تتناول دراسة أخرى تقييم تأثير التأثير المشترك لإرتفاع منسوب سطح البحر و العواصف على الأراضي المنخفضة لدلتا النيل في مصر. في حين تستهدف دراسة أخرى سد الفجوة في هذه الممارسات من خلال التحقيق في قابلية تطبيق SUDS في المناطق القاحلة التي تأخذ حالة مدينة الدمام في المملكة العربية السعودية. تتضمن الجلسة أيضًا دراسة مهمة تركز على الفرص المتاحة لتحسين النظم الهيدرولوجية العالمية والوطنية لرصد حالة مخاطر الجفاف والتوقعات في البلدان المتأثرة بالجفاف وخاصة في أفريقيا
على جانب آخر يقوم المركز القومي لبحوث المياهأيضاُ بتنظيم جلسة “تقييم مخاطر انهيار السدود”
خلال هذه الجلسة، سيعرض المركز القومي لبحوث المياه التجارب التي أجريت باستخدام منشآت المحاكاة للطبيعة المتوفرة في المركز ، لدراسة انهيار السدود الترابية بسبب تجاوز المياه أعلى منسوب السد أو بسبب التسريب
كما سيعرض المركز أهم البحوث والدراسات التي أجريت حول انهيار السدود الخرسانية وتأثيرها على المجرى المائي باستخدام تقنيات النمذجة الرقمية وتقييم إدارة المخاطر
جدير بالذكر أن انهيار السدود يحدث سواء كانت خرسانية أو ترابية بسبب الكوارث الطبيعية أو الخطأ البشري ، وبالتالي فإن هذا الانهيار قد يتسبب في خسائر اقتصادية وخسائر بالأرواح
ويشهد اليوم الرابع أيضاً قيام وزارة الموارد المائية والري ، ووزارة التربية والتعليم ، بعقد جلسة ” المخترعون الصغار بمدارس ستيم”
ستعرض الجلسة ابتكارات طلاب مدارس ستيم في مجال المحافظة على الموارد المائية.حيث يمكن للمبتكرين الشباب أن يلعبوا دورًا مهمًا في مستقبل إدارة الموارد المائية ، وفقًا لقدراتهم المتطورة وزيادة استقلاليتهم ، للمشاركة في عمليات صنع القرار في المستقبل
جدير بالذكر أن مدارس ستيم قد تأسست في 17 سبتمبر 2011 بالقرية العالمية ، وقد تم تأسيسها لتزويد الأطفال بالمهارات اللازمة للتفوق عالميا والقدرة علي الإبتكار في حل المشكلات ومحو الأمية التكنولوجية
هذا وتنظم وزارة الموارد المائية والري بمصر مسابقة لعرض ملخص رسالة علمية خلال ثلاث دقائق فقط … وفي هذه الجلسة ، سيقدم المشاركون أطروحة الدكتوراه أو الماجستير في ثلاث دقائق. وهي مبادرة من قطاع الجامعة الأسترالية لتشجع طلاب الدراسات العليا والباحثين على الممارسات وتطوير مهارات الاتصال الفعال.وسيكون أمام المشاركين ثلاث دقائق فقط لشرح مدى وأهمية مشروعهم البحثي لحضور غير متخصص. ويعتبر ” أسبوع القاهرة للمياه ” بمثابة أحد أهم الفعاليات التي تستضيف مثل هذه المسابقة، على مستوى الشرق الأوسط وأفريقيا
No comment