المشروع مكون من عدد (٦) محطات رفع لنقل 9 مليون م3 / يومي من الرياح البحيري لاستصلاح 500 ألف فدان، تنفيذ الهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
الآثار البيئية:
-
9تحويل 500 ألف فدان من الصحراء إلى غطاء نباتي يساهم في تثبيت التربة، والحد من العواصف الترابية، ويحسن جودة الهواء المحلي.
-
الاعتماد على نظم الري الحديثة (بالتنقيط) يضمن الاستخدام الأمثل للمياه المنقولة ويقلل من الهدر الناتج عن التبخر في المناخ الحار.
الآثار المجتمعية:
-
توفير عشرات الآلاف من فرص العمل المباشرة في الزراعة الحديثة والخدمات الفنية، والفرص غير المباشرة في النقل والتصنيع.
-
المشروع يمثل مركز جذب سكاني جديد، مما يدعم خطط الدولة لإعادة التوزيع السكاني، وتخفيف الضغط على المدن القديمة المكتظة.
-
الاستثمار في الإنتاج الزراعي المستدام يعزز الأمن الغذائي ويساهم في استقرار أسعار الغذاء، مما يحسن من جودة الحياة والاستقرار الأسري.
-
تدريب العمالة على أحدث نظم الزراعة والري الموفرة للمياه يرفع من مهاراتهم الفنية وقدرتهم التنافسية.
الآثار الاقتصادية:
-
الإنتاج الضخم من 550 ألف فدان (خاصة القمح والذرة) يقلل الاعتماد على الاستيراد، مما يوفر مبالغ طائلة من العملات الأجنبية.
-
التركيز على المحاصيل التصديرية ذات الجودة العالية (باستخدام الري الحديث) يزيد من العائدات من النقد الأجنبي ويدعم الميزان التجاري.
-
الاستثمار في منظومة الـ 6 محطات والنقل المائي يضمن عائداً اقتصادياً مستمراً وطويل الأجل عبر تحويل الأراضي البور إلى أصول منتجة.
-
توفير كميات مستقرة وكبيرة من المواد الخام الزراعية يغذي نمو وتوسع الصناعات الغذائية المرتبطة في المنطقة.
التكيف مع المناخ:
-
المنظومة مصممة لتأمين مياه الري بشكل مستدام وثابت، معزولة عن تقلبات الأمطار والجفاف المتوقعة نتيجة التغيرات المناخية.
-
نظم الري الحديثة هي الحل الأمثل للتكيف مع ارتفاع درجات الحرارة وزيادة معدلات التبخر في المناخ الصحراوي.
-
زيادة الغطاء النباتي يساهم في امتصاص ثاني أكسيد الكربون ويقلل من تأثير ظاهرة الاحترار في محيط المشروع.