ﻓﻲ ﻋﺎﻟمٍ ﯾﺗﺄﺛر ﺑﺷﻛلٍ ﻣﺗزاﯾدٍ ﺑﺗﻘﻠﺑﺎت اﻟﻣﻧﺎخ واﻟﻧﻣو اﻟﺳﻛﺎﻧﻲ واﻟﺗدھور اﻟﺑﯾﺋﻲ ﻟم ﺗﻌد اﻷﺳﺎﻟﯾب اﻟﺗﻘﻠﯾدﯾﺔ ﻹدارة اﻟﻣﯾﺎه ﻛﺎﻓﯾﺔ، وﻟم يعد اﻟطﻠب ﻋﻠﻰ ﺣوﻛﻣﺔٍ ﻣﺎﺋﯾﺔٍ ﻣرﻧﺔٍ أﻛﺛر إﻟﺣﺎﺣًﺎ ﻣن أي وﻗتٍ ﻣﺿﻰ. وﯾُﻌدّ اﻻﺑﺗﻛﺎر اﻟﺗﻛﻧوﻟوﺟﻲ واﻟﻣؤﺳﺳﻲ واﻟﻣﺎﻟﻲ واﻻﺟﺗﻣﺎﻋﻲ ﺟوھرَ ﺗﺣوﯾل أﻧظﻣﺔ إدارة اﻟﻣﯾﺎه ﻟﻣواﺟﮭﺔ اﻟﺗﺣدﯾﺎت اﻟﺣﺎﻟﯾﺔ واﻟﻣﺳﺗﻘﺑﻠﯾﺔ
وقد تناولت اﻟﺟﻠﺳﺔ ﻛﯾﻔﯾﺔ دﻋم اﻻﺑﺗﻛﺎرات اﻟﻣﺗطورة ﻟﻠﺗﺣول ﻧﺣو أﻧظﻣﺔ ﻣﯾﺎه أﻛﺛر ﻣروﻧﺔ ﻓﻲ ﻣﺧﺗﻠف اﻟﻣﻧﺎطق واﻟﻘطﺎﻋﺎت اﻋﺗﻣﺎدا ﻋﻠﻰ اﺗﺧﺎذ اﻟﻘرارات اﻟﻘﺎﺋﻣﺔ ﻋﻠﻰ اﻟﺑﯾﺎﻧﺎت واﻟرﺻد اﻟﻔوري وﺗﺣﺳﯾن اﻟﻛﻔﺎءة وﺗﻌزﯾز ﻣﺷﺎرﻛﺔ اﻟﻣﺟﺗﻣﻊ.




